تعلمت أن لا أشكوا ضعفي وحاجتي إلا لربي، فلولا أن نتطلع إلي الله بالدعاء ونتمنى منه أن يستجيب لنا والأمل يكون نوره ظاهراً أمامنا بأن الدعاء سوف يتحقق ويجاب الله له في يوماً ما، لكان كل واحداً منا يمشي عابثاً ومحتاراً بل ومجنوناً في الأرض، لا يعلم إلي أين يذهب، ولا يعلم إلي أين كان يمضي، ولا يعلم ما هو الطريق الذي سوف يمشي فيه الآن وآجلاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق